مقدمة

لقد أصبح الاهتمام بالجودة ظاهرة عالمية و أصبحت هي الوظيفة الأولى لأية منظمة وفلسفة إدارية وأسلوب حياة تمكنها من الحصول على ميزة تنافسية كما تمكنها البقاء والاستمرار في ظل المتغيرات البيئية المتلاحقة سريعة التغير وظهور الأسواق العالمية وتزايد طلبات الزبائن للجودة وزيادة حدة المنافسة، وبذالك يمكن القول إن الجودة أصبحت سلاحا استراتيجيا للحصول على الميزة التنافسية.