Aperçu des sections

  • التعريف بالمقياس


    المستوى: السنة الثالثة ليسانس تخصص لسانيات تطبيقية (السداسي الخامس) 

    وحدة التعلم: استكشافية 

    المادة: الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم 

    المعامل: 1 

    الرصيد: 1

    الإعجاز اللغوي في القرآن: هو مادة لغوية موضوعها لغة القرآن الكريم، تبحث في الجانب اللغوي والبياني  لمستويات الإعجاز اللغوي، وتعنى بالمستوى الإفرادي والتركيبي للغة، كما تهتم بالمستويات الصوتية والصرفية والدلالية وعلاقتها بالفصاحة والبيان وأسرار الإعجاز القرآني.

  • معلومات الاتصال


    الأستاذة: سليمه هاله

    قسم اللغة العربية وآدابها

    معهد الآداب واللغات المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف ميلة

    البريد الالكتروني: salima.hala@centre-univ-mila.dz

    أيام التواجد بالقسم: الإثنين والثلاثاء من الساعة 10 صباحا إلى الساعة 3 مساء



    • أهداف المقياس


      عند الانتهاء من المقياس التعليمي / التطبيقي، سيكون الطالب قادرًا على:

      1- مستوى المعرفة والتذكر:Remember

      -  يستعيد الطلاب في هذا المستوى  المعلومات من الذاكرة (المكتسبات القبلية)، إذ يقومون بحفظ التعريفات المرتبطة بموضوع الإعجاز اللغوي ككل.

      2- مستوى الاستيعاب والفهم Understand:

      - يقوم الطلاب بتحديد الخصائص الأساسية المتعلقة بالمقياس ككل. وهنا نعطي الطالب بعض الأسئلة المتنوعة انطلاقا مما تم الاستفادة منه وفهمه للدرس.

      3- مستوى التطبيق Apply:

      - يتعرف الطلاب على مختلف المستويات اللغوية التي تجلت في القرآن الكريم وكانت بمثابة صورة عاكسة للإعجاز اللغوي فيه. ويطلب منهم استخراج مواطن بعض المظاهر الصوتية والصرفية والتركيبية في سورة من سور القرآن الكريم أو آية من آياته.

      4- مستوى التحليل Analyze:

      - يقوم الطلاب بتتبع مواطن الإعجاز اللغوي. وتحديد الفرق بين كل نوع وآخر انطلاقا من خصوصية اللفظة كزمنها أو جنسها في إبراز الإعجاز اللغوي.

      5- مستوى التركيب ولإنشاء Create:

      - يبحث الطلاب عن دور الإعجاز الصوتي والصرفي والتركيبي والبياني ضمن الإعجاز اللغوي ككل. يقوم الطلاب بالعصف الذهني لإيجاد سمات مميزة تعكس نوع الإعجازخاصة والإعجاز اللغوي عامة.

      6- مستوى التقويم Evaluate:

      - وضع تمرين نهائي يحدد فيه درجة استيعاب الإعجاز اللغوي وتمييزه عن الأنماط اللغوية الأخرى الغيبية والعددية والعلمية.

      • المكتسبات القبلية


        ينبغي لدارس مقياس الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم أن يكون ملما بجملة من المعارف والخبرات التي تساعده في فهم الخطاب القرآني وتأويل المعاني الكامنة فيه. ومن هذه المكتسبات:

             - الرغبة في التخصص.

             - معرفة مستويات اللغة العربية.

             - الإلمام بالمصطلحات اللغوية عامة والتي تتعلق بالقرآن الكريم خاصة.

             - التفرقة بين المعجزة والإعجاز.

      • المقدمة العامة


        الإعجاز اللّغويّ هو" العلم الّذي يهتم بإبراز إعجاز المفردة القرآنية، من حيث شكلها ومضمونها وغايتها". أيّ العلم الذي يبحث في الألفاظ القرآنية سواء من حيث:

        الشكل: ويراد به الجانب الصوتي  من حيث تناسق الحروف، المخارج، الحركات...

        المضمون: وهو المعنى ولا يمكن استبدالها بمرادف لها مهما تقارب المعنى.

        الغاية: وهي الوفاء بحاجة النفس البشرية، والموازنة بين العقل والعاطفة.

         من هنا نجد أنّ الإعجاز اللغوي يكمن في:

        1 قدرة التعبير القرآني على أداء مدلولات كثيرة، في نطاق لا يستطيع البشر مجاراته، وهذا لب الإعجاز.

        2 أسلوب القرآن فيه مزاوجة بين جمال التعبير ودقة العبارة، وهو ما يفتقده الأسلوب البشري. فألفاظ القرآن مقصودة بسياقها وتركيبها فلو وضعت في مواضع أخرى لما اتضح إعجازها وبلاغتها.


      • المحور الأول: الإعجاز الصوتي


        سبق وذكرنا أنّ الإعجاز اللغوي هو العلم الذي يهتم بالمفردة من حيث شكلها ومضمونها وغايتها، وعرفنا أنّ المراد بالشكل هو مظهرها الصوتي من حيث مخارج الحروف وصفاتها وكل ما يتعلق بالجانب الصوتي للغة. ومنه فالإعجاز الصوتي هو الحديث عن الأصوات ودورها في كشف المعنى وإبرازه لكونها _الأصوات_ جزء أساسي في بناء اللغة التي عرّفها ابن جني بأنها أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم. فبالصوت تتشكل الكلمات ومنها تتألف الجمل والتراكيب.(مكتسبات قبلية)

        وقد نظر اللغويون القدامى للصّوت بكونه مرادفا للحرف وقد ذهب مذهبهم بعض من المحدثين أمّا البعض الآخر فقد فرّق بينهما بكون الصّوت هو الصّورة السّمعية التي تصلنا أمّا الحرف فهو الصّورة الكتابية النمطية. وبغض النظر عن هذا الاختلاف فإنّ ما يهمنا هنا هو النظر للصّوت بكونه جزء أساسي في بناء الكلمة وتجلي المعنى.

        أولا: الإبدال

        1_ تعريف الإبدال: ويراد به إبدال حرف مكان حرف آخر لضرورة ما أو استحسانا أو صنعة. وقد زخر القرآن الكريم بضروب كثيرة منه.

        2_ نماذج من الإعجاز الصوتي عن طريق الإبدال: من أمثلة الإعجاز الصوتي عن طريق الإبدال ما نجده في قوله تعالى:" لست عليهم بمصيطر" فهنا تمّ إبدال حرف السين بحرف الصّاد "وتبدو المناسبة واضحة بين طبيعة الصوت المفخم والموقف التي تدل عليه الآية، فالخطاب موجه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، أي: لست يا رسول الله بمتسلط عليهم تجبرهم على الإيمان أو تكرههم عليه، وهي دعوة من الله إلى نبذ التجبر على الناس وأمرهم بالقوة، لأن الهداية لا تكون إلا من عند الله، فلما كانت السيطرة تدل على التجبر والقوة جاءت اللفظة بالصّاد المفخمة المجسّدة للموقف بدلا من السين المهموسة التي تدل في الغالب على اللين والهمس."

        ثانيا: مظاهر التناسق والتناسب

        1_ إيحاء الصوت بالمعنى: ويراد به أن يدل جرس الصوت على المعنى وقد اعتمد المفسرون على تمييز المعنى من خلال صفات الصوت ومخارجه. فمثلا كلمة "ضيزى" في قوله تعالى "ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذا قسمة ضيزى" النجم 21_22، هناك من عالجها في تفسيره وقال بأنه لا يعرف معنى ضيزى ولكن وقع أصواتها وغرابة لفظها توحي بمعناها. فهذه اللفظة الغريبة عبّرت بأحسن صورة عن المعنى" ولا يكون حسنها على غرابتها إلا أنها تؤكد المعنى الذي سيقت له بلفظها وهيئة منطقها، فكأن في تأليف حروفها معنى حسيا وفي تآلف أصواتها معنى مثله في النفس".

        وقد يكون الصوت مفردا كما هو الحال في كلمة تلظّى في قوله سبحانه "فأنذرتكم نارا تلظّى" الليل 14. صوت الظاء يبعث على الشعور بالخوف، فحتى من لم يدرك معنى تلظى يكفيه أن يسمعها ليستشعر بحدّة الموقف وشراسته.

        وغير هذه الأمثلة كثير مما أدّى الصوت فيها دورا بارزا في تحديد المعنى وتوجيهه، فالصّوت له مكانته المهمة في البناء اللغوي.

        2_ الإيقاع: ويراد به تلك الموسيقى التي يبعثها تسلسل الأصوات في الكلمة القرآنية مفردة كانت أو مجتمعة مكونة تركيبا لغويا هادفا يحمل العديد من المعاني بين الترغيب والترهيب. "فاللغة العربية لغة موسيقية فنيّة، وتبدو موسيقيتها في اختلاف مخارج الحروف، واختلاف صفاتها، واختلاف حركاتها وسكناتها، كما تبدو في اختلاف الكلمات من حيث جرسها ونغماتها، وفي اختلاف العبارات من حيث إيقاعها". فمخارج الأصوات وحركاتها وغناتها ومداتها تنسج إيقاعا موسيقيا مؤثرا يجذب النفس البشرية إليه، فالعرب منذ نزوله أدركت أذنهم ذلك الوقع الحسّي الذي يتميز به فيبعث راحة نفسية تميل إليه النفس.

        والإيقاع الموسيقي في القرآن الكريم يتألف من عدّة عناصر هي:

        1_ من مخارج الحروف في الكلمة الواحدة.

        2_ من تناسق الإيقاعات بين كلمات الفقرة.

        3_ من اتجاهات المدّ في الكلمات.

        4_ من اتجاهات المدّ في نهاية الفاصلة المطردة في الآيات.

        5_ من حرف الفاصلة ذاته.

        وقد يأتي الإيقاع الموسيقي على شكل دعاء وأمثلته كثيرة في القرآن الكريم نذكر منها " ربّنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النّار ربّنا إنّك من تدخل النّار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار ربّنا إنّنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربّكم فآمنّا ربّنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفّر عنّا سيّئاتنا وتوفّنا مع الأبرار ربّنا وآتنا ما وعدتّنا على رسلك ولا تُخزنا يوم القيامة إنّك لا تخلف الميعاد" آل عمران 191_194 .

        3_ التكرار: هو ظاهرة من الظواهر البلاغية التي شهدها القرآن الكريم وكانت من محاسن الفصاحة فيه، والتكرار وما يحدثه من نفور وإطناب في الفنون الأدبية شعرها ونثرها هو نفسه الذي يعد ضربا من الإعجاز في القرآن لما له من موسيقى عذبة تستحسنها النفس وتميل إليه الأذهان. فتكرار الصوت يضفي بعدا موسيقيا يعد مكونا للبنية الصوتية داخل التركيب اللساني.

        والتكرار في القرآن الكريم شمل الأصوات والتراكيب والقصص ولكل منها دلالتها الخاصة، ومايعنينا في موضعنا هذا تكرار الأصوات. ومن أمثلته ما جاء في تكرار صوت الراء إذ يعتبر صوت "تكراري انفجاري مجهور، فهو يؤلف صورا مشحونة بالعنف والشدّة غالبا، ومن تلك الصور التكرارية ما ورد في قوله تعالى "فالمدبرات أمرا يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة يقولون أإنا لمردودون في الحافرة" النازعات 5_10. فتكرار صوت الرّاء هنا عكس المشهد المخيف لحال الناس يوم القيامة وأهوالها.

        ودلالة التكرار في القرآن الكريم سواء أكانت أصواتا أم تراكيبا أو ألفاظا فإنها تهدف إلى التوكيد أو التهويل والإنذار، التصوير وغيرها من الدلالات ذات الأثر البالغ في تحقيق الأغراض البلاغية.

      • المحور الثاني: الإعجاز الصرفي


        الإعجاز الصرفي هو البحث في المفردة القرآنية من حيث صيغها وأوزانها المكونة للتركيب. أي دراسة الجدول الصرفي في التعبير القرآني كالعدول من صيغة إلى أخرى، أو من جنس إلى آخر ومدى فاعلية هذه الصيغ في توضيح المعنى.

        أولا: أنواع العدول الصرفي

        تعريف العدول:

        العدول في الاصطلاح هو مصطلح يقوم على مخالفة قواعد اللغة.

        والعدول الصرفي هو عدول في مفردات اللغة من خلال علم الصرف إذ " يتحدّد بغياب التطابق بين هذه المفردات في الخطاب كالاختلاف في الجنس، أو العدد، أو الزمن، ومنه فإنّ كل ما يبدو من مفارقة بين أجزاء الكلام كإسناد الفعل المؤنث إلى الفاعل المذكر، أو الإخبار عن المستقبل بالماضي، أو خطاب الواحد بلفظ الجماعة" يعدّ خرقا وعدولا. من هنا نستنبط أنواع العدول الصرفي على حسب الصيغ الصرفية البارزة، من حيث الاسم والفعل ومايقع بينهما.

        1_ العدول الاسمي: يتفرع العدول الاسمي إلى فروع عديدة نذكر منها:

             1_1: العدول في العدد: من أمثلة العدول عن المثنى إلى المفرد ما جاء في قوله تعالى "وجعلنا ابن مريم وأمّه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار معين" المؤمنون50، يظهر العدول في لفظة (آية) إذ كان المتوقع من السياق أن يقال (آيتين)، ولكنّ المولى عبّر عن الاثنين بالمفرد لأن شأن عيسى وأمّه واحد. والأمر نفسه في قوله "والله ورسوله أحق أن يرضوه" التوبة 62، فجاءت يرضوه بدل من يرضوهما لأن رضا رسول الله من رضا الله، فهو مبلغ رسالة ربّه. ومنه فالعدول عن المثنى إلى المفرد كان لضرورة تناسب المفردات مع بعض البعض، ولأسرار بيانية يكشفها السياق الواردة فيه.

              1_2: العدول في الجنس: جاء من باب العدول عن المذكر إلى المؤنث قوله تعالى " فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الوِلدان شيبا السماء منفطر به كان وعده مفعولا" المزمل17_18، فوصف السماء بصفة المذكر (منفطر) من الانفطار أي تتشقق وكله في سياق التهويل من اليوم الموعود. "ولعل العدول في الآية عن الاستعمال الشائع في الكلام الفصيح في إجراء السماء على التأنيث إلى التذكير إيثارا لتخفيف الوصف لأنه لما جيء به بصيغة منفعل بحرفي زيادة وهما الميم والنون كانت الكلمة معرضة للثقل إذا ألحق بها حرف زائد آخر ثالث، وهو هاء التأنيث فيحصل فيها ثقل يجنبه الكلام البالغ غاية الفصاحة"، والتخفيف هنا لتجنب الثقل في النطق وليس لتخفيف الوصف، حيث أنها في موضع آخر ذكرت الصفة مؤنثة في قوله "إذا السماء انفطرت" لأنها تضمّ حرف زيادة واحد.

             1_3: العدول بين المعرفة والنكرة: العدول عن المعرفة إلى النكرة نجد منه في قوله تعالى "ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إنّ الله خبير بما تعملون" الحشر18، إنّ مجيء كلمة (نفس) نكرة لدلالة على الشمولية والعموم على عكس لو كانت معرفة لتحدّد المعنى في نفس بعينها،"وتنكير نفس يفيد العموم في سياق الأمر، أي لتنظر كل نفس... وتنكير (غد) للتعظيم والتهويل، أي لغد لا يُعرف كنهه".

        2_ العدول الفعلي: يتفرع العدول الفعلي هو الآخر إلى عدّة فروع منها:

            2_1: العدول عن الماضي إلى المستقبل: من أمثلته قوله تعالى "الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب" الرعد 28، الفعل (تطمئن) عُدل من الماضي إلى المستقبل ليدل على ديمومة الاطمئنان فأصل الكلام (واطمأنت قلوبهم)، لكن الزمن المستقبل فيه بعثه للدلالة على الاستمرار والتجدّد فالاطمئنان بذكر الله موجود سابقا وحاضرا ومستقبلا، لذا جاء العدول هنا ليؤكد على التجدّد والثبات.

            2_2: العدول عن المستقبل إلى الماضي: من نماذجه نذكر قوله عزّ شأنه "إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداءً ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنَتَهم بالسوء وودّوا لو تكفرون" الممتحنة 2، عُدّل عن الفعل المضارع يودوا إلى الفعل الماضي ودّوا أي أنّ الكفار يودوا أن تكفروا من الآن فكيف لو يأسرونكم أليس أهم شيء عندهم أن يردوكم كفارا، لأن محبتهم بأن يكفر المسلمون ليس مقيّدة بشرط الأسر بل هي كامنة في نفوسهم منذ القدم، لذا جاءت صيغة الفعل في الماضي.

            2_3: العدول عن الأمر إلى المضارع: ومن أمثلته نجد قوله تعالى " ياأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون" الصف 10_11. فالخطاب هنا من المولى إلى المؤمنين وقد عُدل عن الفعل الأمر بالمضارع في كل من (تؤمنون، تجاهدون) لكون المضارع هنا يحمل معنى الخبر، فالله يخبرهم بأحسن الأعمال التي تنجيهم من العذاب. فكلمة تؤمنون تدل على" إفادة الأمر بالدوام على الإيمان وتجديده في كل آن" أما تجاهدون فإنها "لإرادة تجدد الجهاد إذا استنفرو إليه".

      • بعض المراجع المفيدة

        أولا: الكتب والمذكرات:

        1- مصطفى صادق الرافعي، إعجاز القرآن والبلاغة النبوية، المكتبة العصرية، بيروت، 2004.

        2- صلاح عبد الفتاح الخالدي، نظرية التصوير الفني عند سيد قطب، دار الفاروق، عمان، ط1، 2016.

         3- فاضل صالح السامرائي، على طريق التفسير البياني، مركز البحوث والدراسات، الشارقة، 2005.

        4- كمال حسين رشيد صالح، صيغ المبالغة وطرائقها في القرآن الكريم دراسة إحصائية صرفية دلالية، إش: أحمد حسن حامد، مذكرة ماجستير، جامعة النجاح الوطنية، فلسطين، 2005.

        5- سماح خضر ناصر الدين، أثر السياق في تعيين معاني الأبنية الصرفية في سورة الأعراف، دراسة إحصائية دلالية، إش: ناصر الدين أبو خضير، مذكرة ماجستير، كلية الآداب جامعة بيرزيت، فلسطين، 2016.

        6- فاضل صالح السامرائي، بلاغة الكلمة في التعبير القرآني، العاتك لصناعة الكتاب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، ط2، 2006.

        7- عبد الناصر مشري، دلالات العدول الصرفي في القرآن الكريم، إش: أحمد جلايلي، مذكرة دكتوراه، كلية الآداب واللغات، ورقلة، 2014.

        8- عمر محمد عمر باحاذق، شرح رسالة بيان إعجاز القرآن للخطابي، دار المأمون للتراث، بيروت، ط1، 1995.

        ثانيا: مواقع على الانترنيت:

         https://www.youtube.com/watch?v=t7aHVbkpB6A عجائب الصوت في القرآن الكريم.

        https://www.youtube.com/watch?v=89BRMOiqg_k شواهد العلم للإعجاز الصوتي في القرآن الكريم.

        https://www.youtube.com/watch?v=z52AWKcwye4 الإعجاز الصوتي للقرآن الكريم.

        https://www.youtube.com/watch?v=P0U6rzWmNq0 الإعجاز الصرفي في القرآن الكريم.

        ثالثا: المجلات:

        1-   محمد الحسن مختار بلال، ملامح من الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم، المجلة العلمية لجامعة الإمام المهدي، العدد11، يونيو 2018.

        2-   دفة بلقاسم، نماذج من الإعجاز الصوتي في القرآن الكريم ـ دراسة دلالية ـ،مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة محمد خيضر بسكرة، 2009.

        3-   غياث بابو، دلالة العدول في صيغ الأفعال (دراسة نظرية تطبيقية)، مجلة دراسات في اللّغة العربية وآدابها، فصلية محكمة، العدد 12، 2013.