مقدمة

تمثل الأزمة الاقتصادية لسنة 1929 أحد أكبر الوقائع الاقتصادية في التاريخ الحديث للعالم الرأسمالي, هذه الأزمة المعروفة بالكساد الكبير تمتد من انهيار البورصة[1][1][1][1][2][2][2]1[2] [2]في أكتوبر 1929 إلى الحرب العالمية الثانية وانتشرت إلى بقية الدول الرأسمالية ما أدى إلى انخفاض الإنتاج وانكماشه بشكل كبير, مع مرافقته بانفجار في البطالة.