بالنسبة للاقتصاديين الليبراليين (الكلاسيكيين الجدد=(les néoclassiques

بالنسبة لهذا التيار فإنه يفسر الأزمة بأنها أزمة كلاسيكية سببها إعاقة آليات السوق ( مرونة الأسعار=la flexibilité des prix) التي بإمكانها ضمان التوازن الاقتصادي. وفسروا هذا الانسداد بالجمود النزولي للأجور. بالنسبة لهم فإن سياسة توازن الميزانية ((l'équilibre budgétaire والحرية في آليات العرض والطلب كافية لإعادة الاقتصاد إلى حالة التوازن في التشغيل الكامل للعمال (l'équilibre de plein emploi).