مخطط الموضوع

  • التعريف بالمقياس

    التعريف بالمقياس:

    عنوان ليسانس: الأدب العربي

    السداسي: الأول

    مقياس: العروض وموسيقى الشعر

    المعامل: 02

    الرصيد: 03

    الأستاذ المكلف بالمحاضرة: ناصر بعداش

    الأستاذة المكلفة بالأعمال الموجهة: قادري آسيا

    الفوج: ف4 وف5

    التوقيت: ف5 من/ 9:30 الى 11:00، وف4 من ، 11:00 الى 12:30.

    طريقة التقييم العمل الموجه: متابعة وتقويم مستمران في التطبيقات (انجاز بحوث، المشاركة والحضور، التكليف بأعمال، وامتحان كتابي).



    • محتوى المقياس:

      محتوى المقياس:

      1/ التعريف بعلم العروض (العروض لغة، واصطلاحا، واضع لم العروض، أهمية العروض، وفوائده) معنى الشعر، موسيقى الشعر، مصادر الشعر، العروش ومراجعه.

      2/ تعريفات: القصيدة، الأرجوزة، المعلقة، الحولية، الملحمة، النقيضة، اليتيمة، البيت.

      3/ قواعد الكتابة العروضية: (القواعد اللفظية، القواعد الخطية)، تقطيع الشعر العربي، (الرموز، التفاعل، الأسباب).

      4/ بناء البيت: (التعريف/ الأعاريض/ الأضرب)، (أنواع الأبيات الشع رية ، التفاعيل ومتغيراتها)، المقاطع العروضية.

      5/ الزحافات والعلل.

      6/التصريع والتجميع والتدوير البحور والدوائر.

      7/ البحور الشعرية: معنى البحر، عدد البحور الشعرية، مفاتيح البحور، خصائص البحور، البحور في الشعر الحر.

      8/ أوزان البحور: بحر الطويل، بحر المديد، بحر البسيط، بحر الوافر.

      9/    بحر الكامل، بحر الهزج، بحر الرجز، بحر الرمل.

      10/ بحر السريع، بحر المنسرج، بحر الخفيف، بحر المضارع.

      11/ بحر المقتضب، بحر المجتث، بحر المتقارب، بحر المتدارك.

      12/ دراسة القافية، حروفها، حركاتها، أنواعها، عيوبها.

      13/ القافية في الشعر المعاصر، الجوازات الشعرية.

      14/ موسيقى الشعر، الهندسات الصوتية، والتنسيقات العروضية.


      • هدف المقياس:

        هدف المقياس: التعرف على  موسيقي الشعر العربي، وقيمتها في التراث، والتمييز بين ماهو شعري وماهو نثري وفق ما يقدمه علم العروض من أبحر تميز الشعر من غيره. 


        • التعريف بعلم العروض

          التعريف بعلم العروض:

          يعد علم العروض علم مستحدث؛ فقد استنبطه العلامة الخليل بن أحمد الفراهيدي، اذ اخرجه الى الوجود انطلاقا من تأملاته في الشعر العربي، ويروى أنه دعا الخليل الله سبحانه وتعالى أن يرزقه علما لم يسبق إليه أحد، وحدث هذا في الكعبة عندما شرب ماء زمزم، فألهمه الله سبحانه وتعالى علم العروض.

          وهو علم يختص بالشعر العربي يبحث في موسيقاه، وفي أبحره وقوافيه ويدرس تغيراته بزحافها وعللها. وغايته في ذلك هي ضبط ما هو شعر من دون ذلك.

           

          • فائدة علم العروض:

            فائدة علم العروض:

            لدراسة علم العروض أهمية بالغة لا غنى عنها لمن له صلة بالعربية وشعرها، وآدابها، ومن مجمل هذه الفوائد والتي ذكرها طارق حمداني في كتابه "علم العروض والقافية":

            1/ صقل موهبة الشاعر، وتهذيبها، وتجنيبها الخطأ والانحراف في قول الشعر.

            2/ أمنُ قائل الشعر على شعره من التغيير الذي لا يجوز دخوله فيه أو ما لا يجوز وقوعه في موطن دون آخر.

            3/ التأكد من معرفة أن القر|آن الكريم والحديث النبوي الشريف ليسا بشعر، معرفة دراسة لا تقليدا؛ إذ الشعر: ما اطردت فيه وحدته الإيقاعية التزاما؛ أي ( كلام موزون قصدا بوزن عربي). ولذا يدرك أن ما ورد منهما على نظام الشعر وزنا لا يحكم عليه بكونه شعرا؛ لعدم قصده يقول ابن الرشيق موضحا ذلك: ((لأنه لم يقصد به الشعر ولا نيته، فلذلك لا يع شعرا، وإن كان كلاما موزونا)).

            4/ التمكين من المعيار الدقيق للنقد، فدارس العروض هو مالك الحكم الصائب للتقويم الشعري، وهو المميز الفطن بين الشعر والنثر الذي قد يحمل بعض سمات الشعر.

            5/ معرفة ما يرد في التراث الشعري من مصطلحات عروضية لا يعيها إلا من له إلمام بالعروض ومقاييسه.

            6/الوقوف على ما يتسم به الشعر من اتساق الوزن، وتألف النغم، ولذلك أثر في غرس الذوق الفني، وتهذيبه.

            7/ التمكين من قراءة الشعر قراءة سليمة، وتوقي الأخطاء الممكنة بسبب عدم الإلمانم بهذغا العلم.